-آيا عمر جاودانه و آب حيات و اين كه حضرت خضر از آب حيات نوشيد و عمر جاودانه يافت درست است؟

(0)
-چه كسي در آخرت بهره مند وبي بهره مي باشدچرا؟(0)
-چرا ما نمي توانيم شناخت دقيق و كاملي از عالم , آخرت داشته باشيم ؟(0)
-با تامل و دقت در انسان و طبيعت روشن مي شود كه انسان همواره در پي دفع ضرر ازخود و جلب منافع است و از اين طريق حيات خود را حفظ كرده , به بقا ادامه مي دهد . امـا از آنـجـا كه دفع ضرر و جلب منفعت في حد نفسه نمي تواند انسان رابرانگيزد و به عمل وادار سـازد خـداوند اعمال را همراه با لذت يا رنج قرار داده است و انسان در پي لذت برمي آيد و مثلا با خـوردن و آشاميدن و زناشويي كردن لذت مي برد و از اين طريق در حقيقت حيات و بقاي خود را ادامه مي دهد . امـا اگـر فـرض كـنيم انسان نه دچار ضعف و بيماري شود و نه نابود گردد , كما اينكه در جهان آخـرت چنين است ديگر لذت ها فايده اي براي او ندارند , زيرا لذت ها در دنيا براي اين بودكه انسان تشويق به عمل شود تا به بقاي خود ادامه دهد . بنابراين چرا خداوندهمواره انسان را به لذت هاي گوناگون جهان آخرت وعده مي دهد در حاليكه اين لذت هادر آنجا فايده اي ندارند ؟(0)
-چـگـونه ممكن است امر جاويداني كه ابتداي آن روز قيامت است كه در آن آسمان و زمين از ميان مي روند , به بقاي آسمان و زمين مقيد شود ؟(0)
-چرا عدم ايمان به آخرت , موجب عذاب ابدي مي شود ؟(0)
-آيا انسان ها در آخرت هم مثل اين دنيا از اختيار برخوردارند؟(0)
-آخرين مرحله كمال انسان در آخرت چيست ؟(0)
-عقب ماندگان ذهني و كودكان در آخرت در چه حالي هستند؟(0)
-آيا در جهان آخرت با همين تركيب حاضر مي شويم ؟(0)
-آيا عمر جاودانه و آب حيات و اين كه حضرت خضر از آب حيات نوشيد و عمر جاودانه يافت درست است؟

(0)
-چه كسي در آخرت بهره مند وبي بهره مي باشدچرا؟(0)
-چرا ما نمي توانيم شناخت دقيق و كاملي از عالم , آخرت داشته باشيم ؟(0)
-با تامل و دقت در انسان و طبيعت روشن مي شود كه انسان همواره در پي دفع ضرر ازخود و جلب منافع است و از اين طريق حيات خود را حفظ كرده , به بقا ادامه مي دهد . امـا از آنـجـا كه دفع ضرر و جلب منفعت في حد نفسه نمي تواند انسان رابرانگيزد و به عمل وادار سـازد خـداوند اعمال را همراه با لذت يا رنج قرار داده است و انسان در پي لذت برمي آيد و مثلا با خـوردن و آشاميدن و زناشويي كردن لذت مي برد و از اين طريق در حقيقت حيات و بقاي خود را ادامه مي دهد . امـا اگـر فـرض كـنيم انسان نه دچار ضعف و بيماري شود و نه نابود گردد , كما اينكه در جهان آخـرت چنين است ديگر لذت ها فايده اي براي او ندارند , زيرا لذت ها در دنيا براي اين بودكه انسان تشويق به عمل شود تا به بقاي خود ادامه دهد . بنابراين چرا خداوندهمواره انسان را به لذت هاي گوناگون جهان آخرت وعده مي دهد در حاليكه اين لذت هادر آنجا فايده اي ندارند ؟(0)
-چـگـونه ممكن است امر جاويداني كه ابتداي آن روز قيامت است كه در آن آسمان و زمين از ميان مي روند , به بقاي آسمان و زمين مقيد شود ؟(0)
-چرا عدم ايمان به آخرت , موجب عذاب ابدي مي شود ؟(0)
-آيا انسان ها در آخرت هم مثل اين دنيا از اختيار برخوردارند؟(0)
-آخرين مرحله كمال انسان در آخرت چيست ؟(0)
-عقب ماندگان ذهني و كودكان در آخرت در چه حالي هستند؟(0)
-آيا در جهان آخرت با همين تركيب حاضر مي شويم ؟(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:33730 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:16

ما هو الدليل العقلي علي لزوم التمسك بالدين الاسلامي ورفض بقيه الاديان ؟
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
1 ـ أما الدليل العقلي المجرد البحث المحض فهو لا يقضي إلا بضرورة الحاجة إلي الدين الإلهي وأن البشر والعقل المحدود محتاج في الهداية إلي الكمالات التامة العديدة علي كل الأصعدة إلي عناية رب الخليقة . نعم الدليل العقلي المركب من مقدمات حسية أو نقلية قطعية قائم علي لزوم التمسك بدين الإسلام وانحصار النجاة به ويمكن تقريبه بعدة صياغات نشير إلي كيفيتها بنحو الإشارة والتفصيل فيها لا يخفي علي السائل انشاء الله تعالي :
الأول : أن الأدلة الدالة علي حقانية دين الإسلام المبيّنة البينة تثبت حقانيته ، وحيث يثبت ذلك فإن مفاد العديد من الآيات والروايات المتواترة هو حصر النجاة في الآخرة به دون غيره من الأديان ، مثل قوله تعالي ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) . وقول النبي (ص) : لو كان موسي حيا ما وسعه إلا اتباعي ، وقد وصف القرآن الكريم بأنه مهيمناً علي الكتب السماوية المتقدمة ومصدّقـاً لها وأنه فيه تبيان كل شيء بخلاف التوراة وغيرها فإنه فيها بيان من كل شيء لا كل شيء وان القرآن ما من غائبة في السموات والأرض الا مستطرة في كتاب مبين وهو حقيقة القرآن العلوية للقرآن النازل في ليلة مباركة كما في سورة الدخان ، وكذا ما تسقط من حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين مما يدل علي سعة وإحاطة شمول القرآن لكل شيء في كل مكان وزمان وظرف متغير ، مما يلزمه عقلاً تعينه ككتاب هداية ورشاد . وكذلك ما روي عند الفريقين من أن حلال محمد (ص) حلال إلي يوم القيامة وحرامه (ص) حرام إلي يوم القيامة . وقوله (ص) إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق مما يلزمه عقلاً أن تمام كمال المكارم بهذا الدين . وغيرها من الشواهد النقلية القطعية التي لاتحصي عدداً الدالة علي ذلك الملازمة عقلاً للحصر بعد ثبوت حقانية الدين كأمر مفروغ عنه في المرتبة السابقة .
الثاني : وجوه اعجاز القرآن التي تصل إلي ما يذرف علي العشرة مناهج وقد يوصلها البعض إلي الأكثر من ذلك ، منها العلوم والمعارف المختلفة في القرآن سواء في المعرفة العامة الكونية كالتوحيد ونحوه أو في القانون للنظام الإجتماعي والفردي وأصول تلك القوانين أو العلوم المرتبطة بالطبيعة ونحوها أو العلوم الإنسانية المرتبطة بالأخلاق وعلم النفس والإجتماع والعلوم الروحية ، وكذلك العلوم الرياضية والفلكية وغيرها أقسام للعلوم وإن كان تركيز القرآن للأصلي في الدرجة الأولي هو علي كونه كتاب هداية وفلاح وصلاح للإنسانية ، وبعبارة أخري أن أحكام ومعارف الدين الإسلامي تنتدب التحدي للبشرية في وجود أي خلل فيما تعرضه كنظام هداية ، شريطة أن تدرس معطيات الدين وتحاكم علي أسس وأصول علمية وتخصصية وقطعية . وهذا الوجه حاصر عقلاً طريق النجاة به دون بقية الأديان لتخصصه وتميزه بذلك دونها . فضلاً عن مناهج الأعجاز الأخري الملازمة لكمال القرآن المجيد الملازم للحصر فيه ميزة دون بقية الكتب السماوية .
الثالث : تغطية أقوال وسيرة الرسول (ص) والمعصومين (ع) لكل مستجدات ومتغيرات الأزمنة شريطة أن تدرس علي الأصول المشار إليها سابقاً الملازم عقلاً لتعيين هذا الدين للبغاة .
الرابع : الوعد الإلهي بإظهار هذا الدين علي كافة ارجاء الكرة الأرضية ولم يتحقق هذا الوعد الإلهي علي يد أحد من بعد رسول الله (ص) بعد أن زويت قيادة النظام الإجتماع السياسي للمسلمين عن أهل البيت (ع) ـ مما يلزم عقلاً كون هذا الدين هو الأكمل والأمثل للسؤدد كمنهاج للبشرية . وهناك وجوه عديدة لا يسع المقام ذكرها .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.